mardi 15 novembre 2011

توفيق الديماسي المدير العام للأمن العمومي بوزارة الداخلية التونسية ... حقائق خطيرة ... شاهد بنفسك

توفيق الديماسي المدير العام للأمن العمومي بوزارة الداخلية التونسية ... حقائق خطيرة ... شاهد بنفسكde أخبار تونس أخر المستجدات في تونس اليوم سياسة رياضة de wediaz.com
اثر تعليمات مباشرة من الرئيس المخلوع بن علي صادرة خلال شهر أكتوبر 2010 تم تكليف الإدارة المركزية للاستعلامات بوزارة الداخلية بضرورة التقصي حول حقيقة أملاك توفيق الديماسي بعد أن أشيع أن ثروة الرجل التي تمكن من جمعها في بضع سنوات في غفلة من الجميع فاقت ال13.5 مليون دينار( 12 مليار قيل الثورة و1.5 مليار بعدها).... إضافة الى الأناقة التي اشتهر بها خاصة وانه كان لا يرتدي إلا البدل والقمصان والأحذية المستوردة والباهضة الأثمان ..

المكلفون بالمهمة الرئاسية أتموا أعمالهم بتاريخ 28 ديسمبر 2010 ونظرا لتواجد المخلوع بالخارج (دبي بالإمارات )ولتسارع الأحداث والاضطرابات فقد تم تأجيل تقديم الملف الدسم حول فساد توفيق الديماسي الى حين تهدا الأمور....

نتائج الأبحاث أثبتت أن "توفيق الديماسي" سليل عائلة متواضعة جدا من عامة الشعب أصولها يهودية وأصيلة مدينة قصر هلال وكذلك زوجته "الفة الكعلي" الموظفة بإحدى شركات التامين.. وانه أثرى بطرق غير شرعية وباستغلال خصائص وظيفه وحضوته لدى العائلة المخلوعة وليصبح من كبار رجال المال.

ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن... ويهرب بن علي مساء الجمعة 14 جانفي 2011 ... ليتنفس توفيق الصعداء وتمكن من سحب جزء من الملف الذي كان بحوزة صديقه عماد الدغار وأتلفه في الحين....

عقارات مسجلة :
قيمته أكثر من 37 ألف دينار A 548340-1- عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 166 ألف دينار E 6150-2- عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 340 ألف دينارM 566400-3- عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 62 ألف دينارE 147876-4- عقار مسجل تحت عدد
قيمته أكثر من 61 ألف دينارM 567592-5- عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 215 ألف دينارM 3048-6- عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 16 ألف دينارE 80607-7- عقار مسجل عدد عدد
قيمته أكثر من 300 ألف دينارA 56680-8 - عقار مسجل عدد
قيمته أكثر من 44 ألف دينار M474-9- عقار مسجل عدد
وهو أيضا يملك عديد الأراضي والضيعات الفلاحية والشقق والفيلات بالعاصمة وبجهة نابل وبجهة الساحل.

مساهمات مالية بشركات ومؤسسات خاصة :
يملك 33 بالمائة من رأس مال شركة "لا ليق" ومقرها نهج محمد المرزوقي المنزه 8 أريانة
كما تعذر علينا أيضا إثبات منابات واسهم أخرى لتعمد الموظف المذكور استعمال أسماء لأقاربه ولأقارب زوجته للتضليل.

توفيق الديماسي وتنفذه بوزارة الداخلية بعد الثورة :
بعد تعيينه على رأس إدارة الأمن العمومي باقتراح من توفيق الدبابي مدير الأمن الوطني زمن فرحات الراجحي ... داوم على الظهور بالفضائيات بحثا عن وجه جديد قد ينسي الشعب المسكين تاريخ توفيق الديماسي الأظلم ... احد من اخطر 73 عناصر البوليس السياسي زمن المخلوع ..... معروف بولائه الأعمى لسليم شيبوب ... معروف بصداقته وتحالفه مع الجنرال جلال بودريقة مدير عام سابق لقوات التدخل ومتورط في تقتيل الشهداء ... ومع عصابة الاستعلامات والتجسس لفائدة الطرابلسية من سامي جاء وحدو الى عماد الدغار مرورا بالجلاد صالح العواني ....

تمكن توفيق الديماسي من زرع أعوانه والمقربين منه في كافة مفاصل وزارة الداخلية للسيطرة على المشهد الأمني بالبلاد ... فمثلا حرص على تعيين شوقي بن عمر مديرا لإقليم قرطاج وعبد الستار السالمي مديرا لإقليم بن عروس وسامي السعداوي مديرا لإقليم أريانة وسامي عبد الصمد مديرا لإقليم تونس ومراد السباعي مديرا للشرطة العدلية بالقرجاني و...... هذا زيادة على تعيين رؤساء مناطق بمختلف الجهات من الموالين له ... فالمهم بالنسبة إليه الولاء قبل الكفاءة والانتماء قبل النظافة... تعيينات مسقطة نفذها توفيق الديماسي بعد الثورة داخل أجهزة وزارة الداخلية ليصبح الرجل الأول في الضل والثالث في الظاهر...

أزلام النظام البائد وأعوان البوليس السياسي المنحل ....عادوا الى التنفذ والتسلط بعد الثورة بمباركة من قائدهم وصاحب الفضل عليهم توفيق الديماسي....

فرغم تورط سامي عبد الصمد في قضية براطل حلق الوادي وعلاقاته المشبوهة مع عماد الطرابلسي وصخر الماطري وكذلك المشكلة التي علقت به منذ شهر حين تشابك حال مغادرته لأحد مطاعم حلق الوادي وهو في حالة سكر مرفوقا بإحدى صديقاته (شقيقة احد زملائه بالداخلية... رئيس منطقة حالي ) ..فان توفيق الديماسي له رأي آخر وفرضه في المشهد الأمني الحالي ....

ورغم تورط محمد بن عثمان رئيس منطقة حدائق قرطاج في قضية فساد مالي تخص الاستيلاء على مئات وصولات الوقود لخاصة نفسه حين كان يعمل بالمصالح المختصة منذ سنتين.... وبعد سحب للصفة وإلحاق بثلاجة إقليم بن عروس ... يعود بقوة بعد الثورة لتقع ترقيته الى خطة رئيس منطقة....


كذلك وضعية رئيس منطقة حمام الأنف الحالي "شكري بن موسى" المتورط منذ اقل من 4 أشهر في قضية تحرش جنسي ضد إحدى أعوان الأمن "كاتبته بمنطقة سيدي البشير" ... تم تطهيره والالتفاف على القضية وتعيينه من جديد في مثل خطته...

يحاول تبييض صورته من خلال ربط علاقات خاصة ببعض الأحزاب المتنفذة مثل حركة النهضة التي بعث لها منذ مدة تطمينات وأكد لها تعاونه معها ... ربما حتى يضمن له مكانا في وزارة الداخلية ... تحالف مع بعض المأجورين من الصحفيين لتلميع صورته الملطخة بالفساد

وزارة النقل: من كارثة اسمه "ياسين إبراهيم" إلى المناشد "سالم الميلادي" المقرب من بلحسن والماطري

وزارة النقل: من كارثة اسمه "ياسين إبراهيم" إلى المناشد "سالم الميلادي" المقرب من بلحسن والماطريde أخبار تونس أخر المستجدات في تونس اليوم سياسة رياضة de wediaz.com
وزارة النقل في عهد ياسين إبراهيم - كلنا على اطلاع على المشهد السياسي التونسي بعد الثورة وكلنا على علم بمن استقدم 4 متجنسين من وراء البحار ونصبهم في أهم وزاراتنا الاقتصادية وسموا آنذاك وزراء تكنوقراط لا انتماء سياسي لهم ولا غاية لهم سوى خدمة البلد.

حيث قام ياسين خلال فترة إشرافه الكارثية بإجبار جلّ الرؤساء المديرين العامين بالمؤسسات الراجعة بالنظر إلى وزارة النقل على الاستقالة أو التنحي، وتعويضهم بـ"وجوه تابعة له"، كما انتدب صديقه الحميم والذي تجمعه به علاقة خاصة جدا "خالد السوداني" الذي استغل خطته على رأس ديوان الوزير للحصول على عشرات تذاكر السفر المجانية والتي تجاوزت تكلفتاه ال25 ألف دينار في 4 أشهر.

وبعد أشهر غادر ياسين إبراهيم وزارة النقل والتجهيز بعد أن عاث فيها فسادا وعين من عين وأقال من أقال ....متشدقا ببرنامج خريطة طريق ستصلح ما أفسده الدهر دون تحقيق أي نتيجة تحسب له ... بل لم يترك إلا الكوارث التي لحقت بنقلنا وبتجهيزنا. وبعد استقالته أو إقالته رجع الى حزبه "أفاق" في الأول تحت تسمية "مؤسس الحزب" ومن بعدها تغيرت التسمية لتصبح "المدير التنفيذي"..

مرور ياسين إبراهيم على وزارتي النقل والتجهيز تسبب في إهدار وتبذير المليارات من المال العام.

خفايا حول علاقة سالم الميلادي وزير النقل الحالي مع حمادي الطويل شريك بلحسن الطرابلسي
سالم الميلادي شغل لسنين طوال خلال النظام البائد خطة مدير عام الدراسات والتخطيط بوزارة النقل ... من 1992 الى 2011 .. لم يغب عن إدارته العامة إلا سنة 2003 حين كلف بمهمة دامت حولا كاملا بوزارة تكنولوجيا الاتصال ...ليعود بعدها لخطته.. معروف بعلاقاته المشبوهة مع حمادي الطويل يد بلحسن الطرابلسي صهر المخلوع الطويلة بقطاع النقل ...

حمادي الطويل ر.م.ع. الشركات التالية:

- ALPHA HUNDAI motors، ALPHA Bus، ALPHA FORD، SERVICE ALPHA FORD، SOFIT،

- ALPHA FORD INDUSTRIE، TUNISIE Alpha Bus، Tunisie investissement Company......

عندما تبحث عن حمادي الطويل زمن النظام البائد تجده أما بمكتبه أو بمكتب سالم الميلادي والعكس صحيح..... وهو ما اغضب صخر الماطري وجعله يكيد لصاحبنا ...لكن موازين القوى كانت لصالح حمادي الطويل شريك بلحسن ... ولترضية الصهرين صخر وبلحسن ..قسم سالم الميلادي "خبزة المرطبات" بينهما بالتساوي واخرج المخطط المديري للنقل لسنوات 2007-2011 على مقاس أولياء نعمته... والمقابل كان في قيمة التعاون والتحالف لتشريع نهب أموال الشعب... إذ توصل سالم الميلادي على عديد الرشاوي والعمولات نقدا .. استثمرها في شراء العقارات والأراضي ولتقفز ثروته الى حدود 2500 ألف دينار... زيادة على سيارة فورد جديدة "مها المنجمي 121 تونس 569" أهداها له حمادي الطويل خلال صائفة 2010 ....اكتشف أمرها المتصرف القضائي لشركة ألفا فورد... فاتصل بالوزير ليعلمه بالوضعية ويطالبه بضرورة خلاصها دون تأخير قبل أن يفتضح الأمر.. وما كان من سالم الميلادي وبعد أن تظاهر بأنه سبق له أن دفع تسبقة ب8 آلاف دينار نقدا عند التسليم ... وفي غياب أي دليل مادي أو وصل يثبت الادعاء...تراجع وزير النقل بعد الثورة ودفع مبلغ السيارة على دفعتين موثقتين في صكين مسحوبين على حسابه الخاص......

1- صك رقم 5323671 مضمن به مبلغ 6412.500 دينار مسحوب على بنك تونس العربي الدولي "بيات" فرع الجمهورية – حساب جاري رقم 08005010082006646968 – صك مؤرخ في 28 فيفري 2011 تم تنزيله في حساب شركة "الفا فورد" بالبنك التونسي الليبي تحت عدد 26001000002511066323.

2- صك رقم 5323670 مضمن به مبلغ 7000 دينار مسحوب على بنك تونس العربي الدولي "بيات" فرع الجمهورية – حساب جاري رقم 08005010082006646968 – صك مؤرخ في 28 جانفي 2011 تم تنزيله في حساب شركة الفا فورد بالبنك التونسي الليبي تحت عدد 26001000002511066323.

رغم أن سالم الميلادي معروف بعلاقاته المشبوهة مع عصابة السراق .. ورغم قربه من وزير النقل السابق عبد الرحيم الزواري ... ورغم انه من مناشدي المخلوع في الترشح لانتخابات 2014 ورغم انتمائه الى التجمع المنحل من فيفري 1988 الى 14 جانفي 2011 ... أي انه يملك جميع قصاصات انخراطا ته بالتجمع .... كما انه تحمل عديد المسؤوليات الحزبية ....كان هذا قبل الثورة... ليقلب الفيستة بسرعة ... واثر تدخل مباشر من صديقه الحميم مختار الحيلي رئيس جامعة النقل بالاتحاد الجرادي للشغل .... قفز سالم الميلادي وأصبح وزيرا للنقل بعد استقالة وزير النقل السابق ياسين إبراهيم اثر فضيحة مدوية أخرجته من حكومة السبسي وأحالته على البطالة...

التجمعي يوسف ناجي يعين مكلفا بمهمة بوزارة الداخلية التونسية

http://webtunisia.blogspot.com/2011/11/blog-post_5389.html

التجمعي يوسف ناجي يعين مكلفا بمهمة بوزارة الداخلية التونسيةde أخبار تونس أخر المستجدات في تونس اليوم سياسة رياضة de wediaz.com صدر بالرائد الرسمي في شهر أكتوبر 2011 الأمر عدد 2823 لسنة 2011 القاضي بتسمية مكلف بمهمة بديوان وزير الداخلية .

ما وراء الخبر:
يوسف ناجي التجمعي الانتماء يعتبر من أهم أزلام النظام البائد ومن اقرب المقربين لعائلة الطرابلسي واحد ومن كبار المتورطين في الفساد المالي والإداري زمن المخلوع، استغل حالة الانفلات الأمني بعد الثورة لإعدام عديد الملفات الهامة بديوان الحبوب كما حاول البقاء بالخطة باستعمال بعض من عناصر التجمع.. يخرج بعد الثورة من الباب ليعود من الشباك بوجه جديد ... وليقع تكليفه بالشؤون السياسية بوزارة الداخلية..

هذا و تطرح هذه التسمية عديد التساؤلات حول مدى جديّة الإصلاح الجاري في الداخلية بقيادة الوزير الحالي الذي كان بدوره موظّفا في المؤسّسة الأمنيّة عهد المخلوع خاصة في ظلّ تواصل تكتّمها عن عديد الملفّات الحسّاسة كأرشيف البوليس السياسي و ملف قتلة شهداء الثورة.

نبذة عن يوسف ناجي :
يوسف ناجي عمل من سنة 1991 الى سنة 1999 بالإدارة العامة للشؤون السياسية بوزارة الداخلية ومنها عين سنة 1999 معتمد أول بولاية القيروان وبمثل خطته انتقل الى ولاية أريانة سنة 2002 وبعد سنة عين واليا على منوبة سنة إحداثها وخلال 2004 عين رئيسا مديرا عاما على مجمع الخطوط الجوية التونسية ومنها انتقل سنة 2007 الى مركز النهوض بالصادرات في خطة رئيس مدير عام وبعدها وقع تكليفه بخطة رئيس مدير عام لديوان الحبوب..

ويوسف ناجي متحصل على الصنف الثالث من وسام الجمهورية.



خبر عاجل من تونس الأن

mercredi 4 mai 2011

But de l'agression occidentale contre la Libye

Par Manlio Dinucci

agression occidentale contre la Libye n'a pas eu pour but de s'emparer du pétrole local que des compagnies occidentales avaient déjà été autorisées à exploiter depuis la normalisation des relations diplomatiques.


Il ne s'agit donc pas d'une guerre de ressources. Par contre, relate Manlio Dinucci, cette guerre, la reconnaissance précipitée par la France du Conseil national de transition (10 mars) et le sommet de Londres (30 mars), ont permis aux multinationales occidentales de modifier les termes de leurs contrats et de ne plus payer que des droits d'exploitation symboliques. De ce point de vue, il s'agit donc d'une guerre coloniale classique.

L'invasion de la Libye, contrairement à ce qui se dit, a déjà commencé. Les unités d'assaut qui, opérant depuis longtemps sur le territoire libyen, ont préparé la guerre sont en train de l'effectuer : ce sont les puissantes compagnies pétrolières et les banques d'investissement étasuniennes et européennes.




L'OTAN a concentré ses interventions de « support aérien » aux rebelles armés autour de la raffinerie de Ras-Lanouf, qui concentre les 2/3 des capacités de raffinage du pays.

Quels sont les intérêts en jeu ? Ceci émerge d'un article du Wall Street Journal, le réputé quotidien d'affaires et de finance [1]. Après l'abolition des sanctions en 2003, les compagnies pétrolières occidentales ont afflué en Libye avec de grandes attentes, mais ont été déçues. Le gouvernement libyen, sur la base d'un système connu sous le nom d'Epsa-4, concédait les licences d'exploitation aux compagnies étrangères qui laissaient à la compagnie étatique (National Oil Corporation of Libya, NOC) le pourcentage le plus élevé du pétrole extrait : étant donnée la forte compétition, ce pourcentage arrivait à environ 90 %. « Les contrats Epsa-4 étaient ceux qui, à l'échelle mondiale, contenaient les termes les plus durs pour les compagnies pétrolières », dit Bob Fryklund, auparavant président de la société étasunienne ConocoPhillips en Libye.

Les raisons apparaissent ainsi clairement —par une opération décidée non pas à Benghazi mais à Washington, Londres et Paris— de la création par le Conseil national de transition de la « Libyan Oil Company » : une coquille vide, semblable à une des sociétés clé en mains, prêtes pour les investisseurs dans les paradis fiscaux [2]. Elle est destinée à se substituer à la NOC, quand les « volontaires » auront pris le contrôle des zones pétrolifères. Sa mission sera de concéder des licences à des conditions extrêmement favorables pour les compagnies étasuniennes, britanniques et françaises. Seraient par contre pénalisées les compagnies qui, avant la guerre, étaient les principales productrices de pétrole en Libye : avant tout l'italienne ENI qui a payé en 2007 un milliard de dollars pour s'assurer les concessions jusqu'en 2042, et l'allemande Wintershall qui venait au deuxième rang. Plus pénalisées encore seraient les compagnies russes et chinoises, à qui Kadhafi a promis le 14 mars (2011) de donner les concessions pétrolières retirées aux compagnies européennes et étasuniennes. Les plans des « volontaires » prévoient aussi la privatisation de la compagnie d'État, qui serait imposée par le Fond Monétaire International en échange d' « aides » pour la reconstruction des industries et infrastructures détruites par les bombardements des « volontaires » mêmes.

Il apparaît aussi clairement pourquoi a été créée, en même temps, à Bengazi, la « Central Bank of Libya », autre coquille vide mais avec une mission future importante : celle de gérer formellement les fonds souverains libyens —plus de 150 milliards de dollars que l'État libyen avait investi à l'étranger— quand ils seront « dégelés » par les États-Unis et par les plus grandes puissances européennes. Qui les gèrera effectivement est démontré par le colosse bancaire britannique HSBC, principal « gardien » des investissements libyens « congelés » au Royaume Uni (environ 25 milliards d'euros) : une équipe de hauts cadres d'HSBC est déjà au travail à Bengazi pour lancer la nouvelle « Central Bank of Libya » [3]. Il sera facile pour HSBC et d'autres grandes banques d'investissement d'orienter les investissements libyens en fonction de leurs stratégies.

En 2005-06, après la normalisation des relations de la Libye avec l'Occident, la NOC a réalisé trois appels d'offres internationaux pour l'exploration et l'exploitation de ses réserves pétrolières, les plus importantes d'Afrique. Cependant, les contrats passés avec les multinationales étrangères ont pris la forme de joint-venture particulièrement favorables à la nation libyenne. C'est pour « libéraliser » ce système que le Conseil national de transition a créé la LOC et que les « volontaires » lui ont reconnu le droit d'exporter le pétrole libyen, lors du sommet de Londres, le 29 mars 2011. La gestion de la LOC a été confiée au Qatar qui, en échange, a mis Al-Jazeera à disposition des « volontaires » pour déstabiliser la Syrie.
Un de leurs objectifs est de couler les organismes financiers de l'Union africaine, dont la naissance a été rendue possible en grande partie par les investissements libyens : la Banque africaine d'investissement, avec siège à Tripoli ; la Banque centrale africaine, siège à Abuja (Nigeria) ; le Fond monétaire africain, siège à Yaoundé (Cameroun). Ce dernier, avec un capital programmé à plus de 40 milliards de dollars, pourrait supplanter en Afrique le Fond monétaire international, qui a jusqu'à présent dominé les économies africaines en ouvrant la voie aux multinationales et aux banques d'investissement étasuniennes et européennes. En attaquant la Libye, les « volontaires » essaient de couler les organismes qui pourraient un jour rendre possible l'autonomie financière de l'Afrique

mercredi 27 avril 2011

Suggestion pour l'élection de l'assemblée constituante en Tunisie

Actuellement personne ne garantie la transparence des résultat des élections.
Il y a déjà des logiciels ou applications informatisées qui gèrent la question, personne ne tranchera qu'il va pas y avoir de micmacs.
Je me suis dite, pourquoi ne pas adopter une méthode simple et transparente, à la hauteur du changement attendu par le peuple tunisien suite à la révolution, et, confier la tâche aux jeunes: mobiliser des équipes de volontaires (du cadre enseignement, médical ou même des étudiants.. ou autre) pour recueillir les voix des électeurs, les trier puis se réunir avec des experts afin et rassembler et fournir les résultats bruts dans chaque région, on peut même aller jusqu’à afficher les résultats relatifs à chaque département et les acteurs qui ont géré le recueil des voix pourront confirmer leur exactitude par la suite.

De plus, je crois qu’il serait judicieux de faire validater aussi, par mode de scrutin, l’aboutissement du travail de réforme à apporter à la constitution (encore par vote / c'est le cercle vicieux..)..

mardi 5 avril 2011

réflexion sur réforme éducation en tunisie

-réforme des programmes: plus allégés, plus appropriés pour chaque âge
1) primaire:
-les langues vivantes: age où l'apprentissage est facile
-histoire de la tunisie (responsabiliser les enfants en les sensibilisant au sacrifice des millitants et raviver leur patriotisme)
-Initiation simplifiée aux méthodes scientifiques (calcul..),
-Activités: jeux, musique, chant, sorties.. en intremélant un objectif instructif
**Je suggère que le contenu des matières soit proposé par des enseignants en service, quitte à composer des comités ou ateliers pour élaborer et proposer ce contenu, et en final le voter par les enseignants du domaines.
**Je propose qu'on modifie les méthodes stressantes (notes, redoublement) et qu'on adopte des méthodes plus agréables et attachantes à l'école.
**A cet effet, le cadre enseignant doit être bien qualifié et motivé: paye + formation + prix ou prime de félicitation pour les plus performants (ce sont les parents des classes élites qui cotiseront par exple, pour alléger les dépense du minitère)
**le transport est un immense handicap: faudra assister ceux qui habitent loin (surtt ds les régions démunies) par des bus ou une indemnité de transport.
**Le budget de l'éducation est très lourd

lundi 4 avril 2011

Lois pour la conduite dans les rues tunisiennes !!

Qu’en dites vous : je propose qu’une équipe de juristes établisse des textes de loi (qui seront votés par le public) qui visent à régulariser et rendre civilisé la conduite des tunisiens dans la rue. Ce sera une sorte de ‘municipalité’ pour de comportement des gens.
Il s’agirait de ‘règles de rue’ se rapportant à la parole (plus de klém zéyed), la propreté (plus de crachat , plus de jet de cigarettes, de papiers, de sachets…), la bousculade et surtout le harcèlement physique..
Je suggère qu’il y aie des amendes relatives à chaque acte déplacé qui violerait ces règles prédéfinies (je présume que les malfaiteurs penseront 2 fois avant de faire une boulette, si après ils vont payer une infraction)
Je propose aussi que l’on crée une structure pour des ‘agents de l’ordre public’ parmi nos jeunes chômeurs.. Et s’il y aura un dépassement de leur part, le citoyen peut porter plainte afin de garantir plus ou moins le sérieux de ces agents..

jeudi 31 mars 2011

الوزير الأول يؤكد دعمه المطلق لحرية الاعلام

تونس 30 مارس 2011 (وات) - أكد الوزير الأول في الحكومة المؤقتة السيد الباجي قائد السبسي دعمه المطلق لحرية الإعلام، قائلا: "أنا ضامن لهذه الحرية". كما لاحظ أن الاعلام حرية ومسؤولية وأن المسؤولية "ليست كبت"بل العمل وفقا لأخلاقيات المهنة.



وشدد الوزير الأول خلال مأدبة غداء دعي إليها ممثلو وسائل الاعلام، على أهمية تحري الصحفي من المعلومة قبل نشرها والتوفيق بين قناعاته والمسؤولية المنوطة بعهدته، موضحا أن هذا لا يعني بالضرورة "المس من حريته كصحفي."

وحضر هذه المأدبة التي أقيمت اليوم الاربعاء بالعاصمة، المسؤولون عن المؤسسات الإعلامية وعدد من الصحفيين ومن أعضاء الهيئة الوطنية لإصلاح الإعلام والاتصال والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين.
vu qu'il y a un abus de pouvoir, une corruption et des dépassements au sein des juristes mêmes, à qui on va confier la tâche de poursuivre les malfaiteurs de l'ex régime.
La priorité ici devient d'assinir d'abord le corps de la justice tunisienne?

Est ce qu'il est permis de dépasser les articles de loi afin d'arrêter les corrompus; vu qu'il y a une pénuerie de preuves ou qu'ils ont détruit ou dissimulé ces preuves; où est-il impératif de bien respecter at appliquer la loi afin de lesinculper et les arrêter dans les règles de l'art?

Personnellement je crois que la meilleure solution est de faire passer la loi au dessus de tout, si on veut être une société de droit, même si ça pourra permettre à des pourritures de filer et échapper à la punition.

mardi 29 mars 2011

Tunisie-Israël : « Les déclarations de Sofa Landver constituent une ingérence manifeste dans les affaires intérieures de la Tunisie »News, Politique

Tunisie-Israël : « Les déclarations de Sofa Landver constituent une ingérence manifeste dans les affaires intérieures de la Tunisie »News, Politique | Sadok Sayedi | 28 mars, 2011 à 17:46
--------------------------------------------------------------------------------
107
PartagerLa Tunisie exprime sa « vive condamnation et son refus catégorique » des déclarations de la ministre israélienne de l’Immigration et de l’Intégration, diffusées récemment par certains médias concernant l’encouragement « des juifs tunisiens à émigrer vers Israël, tout en leur promettant une aide financière et divers avantages, sous prétexte qu’ils endurent en Tunisie une situation économique difficile ».

Une source autorisée au ministère des Affaires Etrangères a indiqué que la « Tunisie a accueilli avec énormément de regret » ces déclarations qui « constituent une ingérence manifeste » dans les affaires intérieures de la Tunisie, ajoutant que de telles déclarations constituent « un appel malintentionné aux citoyens tunisiens à émigrer vers Israël » et « une tentative par Israël de ternir l’image post-révolutionnaire de la Tunisie et de susciter les suspicions autour de sa sécurité, de son économie et de sa stabilité ».

Le ministère des Affaires Etrangères rappelle, dans son communiqué, que les juifs tunisiens « ont constitué, tout au long de l’histoire de la Tunisie, une partie intégrante de la société tunisienne, vivant en parfaite harmonie avec ses différentes composantes et dans le cadre du respect de leurs droits et de leurs libertés, en tant que communauté religieuse indépendante ».

Le communiqué réaffirme l’étonnement de la Tunisie face à « de telles déclarations d’une responsable gouvernementale d’un pays qui a, de tout temps, dénié le droit du peuple palestinien au retour à la terre de ses ancêtres, défiant honteusement la légalité internationale ».

Source: TAP

تونس قادرة على ان تكون وجهة استراتيجية للاستثمار الامريكي (وفد امريك

تونس قادرة على ان تكون وجهة استراتيجية للاستثمار الامريكي (وفد امريكي)
تونس 28 مارس 2011 (وات) اكد السيد سيراش كيمار مدير عام قسم التجارة الخارجية ومساعد وزير التجارة الامريكية ان تونس بما تشهده من تحول ديمقراطى بالاضافة الى مميزاتها الاخرى والى الاصلاحات المزمع تنفيذها فى الفترة القادمة "قادرة على ان تكون وجهة استراتيجية للاستثمار الامريكى خاصة نحو البلدان الافريقية".

وبين رئيس الوفد الامريكى خلال محادثة اجراها اليوم الاثنين مع السيد عبد الحميد التريكي وزير التخطيط والتعاون الدولي ان ثورة 14 جانفى عززت صورة تونس فى كافة الاوساط الامريكية مبرزا ان زيارته لتونس صحبة وفد من رجال الاعمال وممثلي شركات امريكية تندرج في اطار رغبة عديد الموءسسات الامريكية في التعرف اكثر على مناخ وفرص الاستثمار فى تونس.

وبين السيد عبد الحميد التريكى من جهته ان التحول الذى تشهده تونس وما تتوفر عليه من مميزات كالموقع الجغرافى الحيوى وكفاءة الموارد البشرية تمثل فى مجملها حوافز للمستثمرين واصحاب الاعمال لبعث المشاريع وارساء شراكة بناءة تخدم مصلحة كافة الاطراف.

وشكل اللقاء فرصة تقدم خلالها اعضاء الوفد باستفسارات حول عدد من النقاط الخاصة بمجال الاستثمار والاعمال من ذلك التشريعات القائمة وتطويرها والاجراءات الخاصة ببعث المشاريع وغيرها.

والجدير بالملاحظة ان هذا الوفد يضم 10 مستثمرين امريكيين يعملون فى قطاعات هامة على غرار تكنولوجيات الاتصال والمعلومات وقطاع الطاقة وقطاع الصناعات المعملية.

ملتقى دولي حول "أي انتقال اقتصادي لتونس?" يومي 2 و3 ماي 2011

ملتقى دولي حول "أي انتقال اقتصادي لتونس?" يومي 2 و3 ماي 2011
تونس 26 مارس 2011 (وات) - تحتضن تونس يومي 2 و3 ماي 2011 ملتقى دوليا حول "أي انتقال اقتصادي لتونس بالنظر الى التجارب العالمية ؟" تنظمه جمعية الاقتصاديين التونسيين.

ويهدف اللقاء، إلى تعميق التفكير حول تجارب عدد من دول العالم على غرار دول أمريكا اللاتينية وجنوب أوروبا ودول أوروبا الشرقية والوسطى التي لم تنجح فقط في تحقيق تحول ديمقراطي على المستوى السياسي بل في وضع أسس اقتصاد ناجع قادر على تعبئة كل الطاقات المجددة.

كما سيكون الملتقى مناسبة للمساهمة في تحديد مسارات جديدة تمكن من تحقيق انتقال يأخذ في الاعتبار مختلف الأبعاد، السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما يساعد البلاد على التحول من نظام سياسي دكتاتوري وسياسة اقتصادية تقوم على الفساد إلى نظام ديمقراطي واقتصاد يعتمد الابتكار والتجديد.

وسيطرح عدد من الباحثين من تونس وأوروبا وأمريكيا اللاتينية انطلاقا من التجارب الدولية عديد المسائل المتعلقة "بالانتقال الديمقراطي" و"الشروط الضرورية لتحقيق الديمقراطية في المؤسسة" و"اي انتقال اقتصادي في ظل انتقال ديمقراطي؟".

محكمة الاستئناف بتونس ترفض دعوى الاستئناف التي تقدمت بها هيئة الدفاع عن التجمع الدستوري الديمقراطي

محكمة الاستئناف بتونس ترفض دعوى الاستئناف التي تقدمت بها هيئة الدفاع عن التجمع الدستوري الديمقراطي
تونس 28 مارس 2011 (وات) - قضت محكمة الاستئناف بالعاصمة صباح الاثنين برفض استئناف حزب التجمع الدستوري الديمقراطي للحكم الابتدائي الصادر ضده والقاضي بحله، شكلا، وتخطئة المستأنف بالمال المؤمن وحمل المصاريف القانونية عليه.

وفي تصريح عقب الجلسة أفاد المحامي فوزي بن مراد النائب عن وزير الداخلية أن رفض الاستئناف كان "واردا جدا" خاصة أن محامي التجمع قد "ارتكب خطأ إجرائيا حين تقدم بطلب الاستئناف لدى محكمة الاستئناف عوضا عن المحكمة التي صدر عنها الحكم وهي المحكمة الابتدائية بتونس" مثلما تنص على ذلك مقتضيات قانون الأحزاب.
وحول إمكانية التعقيب قال محمد مجاهد الفريضي ممثل المكلف العام بنزاعات الدولة أن هذه الإمكانية "جائزة من الناحية القانونية غير أنها تظل مجرد إجراء شكلي لا جدوى منه" سيما وان طلب الاستئناف قد تم رفضه شكلا، وهو ما من شأنه أن يؤثر على موضوعية الدعوى التي قد ترفعها هيئة الدفاع عن حزب التجمع ويحول دون التطرق إلى أصل القضية.

jeudi 24 mars 2011

il se fait temps que les peuples arabes arrettent de se plaindre des américains et des israéliens

à mon avis il se fait temps que les peuples arabes arrettent de se plaindre des américains et des israéliens et se concentrent plutot sur leurs efforts à reconstruire leur liberté et dignité à travers le respect de soi d'abord.

Mais surtout en travaillant dur et avec persévérance afin de solidifier leurs pouvoirs économiques en consolidant leurs niveaux scientifique et technologique pour parvenir à relever leur tête et confronter ces puissances mondiales.

Il va sans dire que ces géants de l'économie, à savoir isrél et les états unis, ne sont pas ce qu'ils sont grâce à un coup de chance, ils ont abouti à leur prédominence suite à leur effort continu et sans cesse croissant (mise à part leur manigances et méthodes détournées ils ont assuré leur croissance)

Le défi est pret à être relevé par le monde arabe, lui même. C'est le moment opportun.

Toutes ces révolutions saines et seraines déclenchées au sein des pays arabes sont le meilleur catalyseur pour un essor général du monde arabe pour le développement politique, social et surtout scientifique et économique...

Alors baissons nous la tête en s'acharnant à travailler consciencieusement, pour excellencer, levant haut la tête en se ressourçant de fraicheur de liberté et dignité..

vendredi 18 mars 2011

passage de mme hillary a nessma tv

je confirme que nous ne sommes pas encore conscient du haut piedestal de liberte et dignite sur lequel nous avons ete hisse par notre revolution sans semblable.. C'etait a mme clinton d'eprouver tout l'honneur en visitant la tunisie et en passant sur l'une de ses chaines de tele. C'est pourtant le public et les journalistes qui etaient emerveilles.
De plus pas aucune question pertinente soulevant un des points les plus sensibles. Pas aucune interrogation coincante ou provocante afin d'extirper les bonnes realites et infos. Quand est ce qu'on va etre libere de la peur, la non confiance en soit, des compliments hypocrites, de la langue de bois, des questions non directes superficielles, de la passivite.. Je pense pas que nos journalistes manquent de directivite, je pense qu'ils ont besoin de recyclage psychologique afin de vaincre leur retissance a affronter la realite.

jeudi 17 mars 2011

Simple reflexion sur le dilemme ennahdha et la laicite

Ennahdha revandique une laicite pas comme les autres, modulable selon ses besoins ou son ideologie, pas du tout comme la france, un peu comme la turkie.


Le souci majoritaire d'ennahdha est que la politique respecte l'islam. Ennahdha vise a ce que la politique n'impose aucune contrainte ou repression a cette religion.
A cet effet, il ne suffirait donc pas simplement de les separer, comme ca le regime aura son territoire et l'islam sa pratique en toute independance et liberte.

Par contre ennahdha veut imposer au regime politique d'appliquer les commandes de l'islam: c'est en fait le vrai sens insinue par l'expression: respect de l'islam.

Dans ce cas, il n'est plus question de laicite ou non,y a meme pas d'allusion au christianisme ou judaisme ou autre, mais il s'agit d'imposer les principes d'une seule religion qu'est l'islam.

vendredi 11 mars 2011

Les règles du jeu de la Démocratie (élections)

Les règles du jeu de la Démocratie : contrôle du financement des partis et comportement rationnel de l’électeur
Par Naceur Ben Frija

Le gouvernement de transition est installé et opérationnel. Les libertés fondamentales retrouvées et l’arbitraire disparu, le processus démocratique prend son envol en Tunisie. La première échéance électorale est fixée au 24 juillet 2011 pour l’élection de l’Assemblée constituante qui est appelée à élaborer une nouvelle constitution tunisienne.

Les partis politiques et la société civile s’organisent en prévision de l’échéance du 24 juillet prochain et des prochaines élections qui désormais rythmeront la vie politique de la Tunisie future.

Les électeurs vont donc affronter les urnes dans la plus grande transparence. Ils vont également contribuer à consolider ce processus par un comportement citoyen. Comment procéder ? Existe-t-il des règles du jeu de la Démocratie ? A observer les expériences connues sous d’autres cieux, il est impératif pour la réussite du processus démocratique en Tunisie que :
• le mode de financement des partis politiques soit clairement défini.
• une autorité soit mise en place pour surveiller le mode et l’origine des ressources de financement des partis.
• l’électeur accomplisse son devoir électoral sur la base de critères rationnels et objectifs.
• son choix ne soit pas conditionné par des considérations subjectives et affectives. Les spécialistes du comportement des électeurs observent que ces derniers pour bien accomplir leur devoir doivent ne prendre en considération que les compétences et le programme des candidats en évitant de se baser sur l’apparence physique, l’aspect extérieur, le sexe, les affinités religieuses ou régionales, la manipulation par les sentiments nationalistes.
• l’électeur confère le grand déterminant dans son choix à l’opinion politique, économique, sociale, culturel et de politique extérieure.
Pour la Tunisie future, le régime parlementaire constitue à ce stade le choix idoine pour tourner totalement la page du passé. L’avenir nous dira ensuite s’il faut revenir à un autre type de régime, sachant que dans tous les cas le mode de scrutin a son importance pour une vie démocratique stable et ce quelque soit le régime politique retenu.

Le Premier ministre tunisien s'entretient avec le vice-ministre chinois des AE

Le Premier ministre tunisien s'entretient avec le vice-ministre chinois des AE
2011-03-08 08:59:00 xinhua
Le Premier ministre du gouvernement provisoire tunisien, Béji Caïd Essebsi, a eu lundi un entretien avec le vice-ministre chinois des Affaires étrangères Zhai Jun, actuellement en visite en Tunisie.
A l'issue de l'entretien, le vice-ministre chinois a affirmé à la presse que "la Chine suit avec un grand intérêt les événements de Tunisie et souhaite à la Tunisie et à son peuple ami le succès dans sa lutte face à tous les défis".
Zhai Jun a souligné "qu'au nom du gouvernement chinois, je réaffirme notre soutien permanent à la marche de la Tunisie et de son peuple sur la voie du progrès et du développement".
Il a indiqué d'autre part que son entretien avec le PM Tunisien a permis d'examiner les moyens de développer les relations d'amitié entre la Chine et la Tunisie, ainsi que les domaines de coopération future entre les deux pays.
Dans ce contexte, il a fait part de la décision de la Chine de présenter un don à la Tunisie d'une valeur de 40 millions de Yuans (plus de six millions de dollars) sous forme d'investissement dans un projet de développement qui sera défini ultérieurement par les deux parties.

Hillary Clinton bientôt en Tunisie et en Egypte

Hillary Clinton bientôt en Tunisie et en Egypte
Source : Reuters

La secrétaire d’État américaine HillaryClinton rendra visite en Tunisie et en Egypte la semaine prochaine, elle est ainsi le plus haut responsable américain à se rendre dans la région après les révoltes populaires dans les deux pays renversant des gouvernements alliés aux États-Unis.
« J’ai l’intention d’exprimer le ferme soutien de l’administration d’Obama et du peuple américain, ainsi que notre espoir d’être un partenaire dans le travail important qui nous attend, » a affirmé Clinton à un comité du Congrès le jeudi.
Elle a indiqué qu’elle rencontrerait l’opposition libyenne au cours de sa visite et puis à son retour aux États-Unis.

Arrestation de Abdallah Kallel et Abdelaziz Ben Dhia

Arrestation de Abdallah Kallel et Abdelaziz Ben Dhia

L’Agence TAP annonce l’arrestation de Abdallah Kallel et Abdelaziz Ben Dhiad et leurs transfer à la caserne de L’Aouina.

Aussi, l'ex ministre de l'intérieur Rafik Belhaj Kacem, a été mis en état d’arrestation sur ordre du doyen des juges d’instruction, depuis le 3 février 2011, et a fsubi un interrogatoire0 Son arrestation n'a pas été corollée d'un mandat d'arrêt.

jeudi 10 mars 2011

Massabna civilisés en conduisant nos voitures!

Massab nwalliou nsou9ou mestwiine, koll wé7id fil file mté3ou, sans zigzag, ni sortie brusque, ni doublage à droite.. Ce sera un grand pas vers le civisme si tt les conducteurs s'y mettent!
Aussi, madhabya ma3adich ntaychou el papier mouchoir, w bakou eddo5ane walla b9iyét el kaskrout, famma chkoun ifaragh el sandrier fil kayés!!!
7aja o5ra yessir nesta3mlou el klaxon, sa3at t9oul symphonie mta3 jrane 3ala farzit mnarviz, si chacun de nous se comportait en tant qu'utilisateur de la route qui se respecte, on n'aurait jamais besoin de ce vacarme.
Un autre point sensible dans la chaussée et les trottoires: les voitures mal garées.
Tantôt sur le trottoire empéchant les passants, tantôt super collées..
Le plus beau c'est que souvent les voitures sont stationnées en largeur sur une place de parking pourtant avec des traçages bien clairs (il suffit de se caser entre 2 traits parallèle), je me demande si le conducteur est con, je voudrais saisir ce qu'il lui est passé par la tête.. Il n'aime pas la géométrie, il est parkingophobe?
Elli at3ass mil koll ettbourib fil kayés, tébda enti 3andik priorité welli 3andou 'céder le passage' isi7 ti emchi w isébbik kén lézim, walla elli 9ass 3lik mfallis ichay5ik bitazmir wel klém el massét 5atér fi bélou howa erroi w 3andou el7a99.

7alli 3aad milli yé9if fi wist circulation walla 9oddém el feu pour déposer ou faire monter quelqu'un, il se fout complètement du fait qu'il fait obstruction au flux des voitures derrière et il ne se sent en aucun cas géné.
Bon ce sont les figures les plus itératives quotidiennement, j'en ai oublié d'autres..

Je reste convaincue que la chaussée est un des miroirs de l'état d'esprit, d'éducation, de conscience et de civisme d'une population.
Je souhaite qu'on participe tous à améliorer ce comportement, en tant que conducteurs, car il est insensé qu'on veuille sauvegarder notre liberté en écrasant celle des autres concitoyens ou en s'accaparant de leur droits de route..

Le Premier ministre tunisien s'entretient avec le vice-ministre chinois des AE

vendredi 4 mars 2011

Constitution tunisienne

Je suis très contente et fière du discours mené hier par le président temporaire de la tunisie.
Enfin l’ancien Dustour ou Constitution va être repris, révisé, rectifié ou modifié, l’essentiel il représentera la volonté du peuple à mener une vie digne et libre garantissant un esprit de démocratie, principe primordial de la révolution tunisienne.  Enfin à ce que j’ai compris de plusieurs lectures et discussions, que la Constitution était un garant des droits et  libertés du peuple, mais surtout qu’elle limitait le pouvoir. D’un autre côté, j’ai saisi que la Constitution est destinée à l’organisation et structuration du fonctionnement de l’état.

Dans ce sens, une question m’a intriguée :  est-ce que cette Constitution va être un document ou action politique à valeur juridique ? Sera-t-elle au dessus de toute loi ? Dans cet esprit, en cas de découverte d’uen quelconque défaillance, sera-t-elle intouchable après validation générale ou éventuel scrutin populaire ?

Merci de me donner réponse s’il vous plait.

mardi 1 mars 2011

محمد الغنوشي أعلن مع استقالته أنه مع التخلي عن الدستور الحالي و انتخاب مجلس تأسيسي

محمد الغنوشي أعلن مع استقالته أنه مع التخلي عن الدستور الحالي و انتخاب مجلس تأسيسي
لماذا لم ينجز ذلك او حتى يبدا في هذا المشروع..
هل كان ضد وهو الوزير الاول و اصبح  مع بعد الاستقالة.
ام كان تحت الضغط و تحرر بعد تخليه عن المنصب

lundi 28 février 2011

En tant que simple citoyenne tunisienne, je trouve que ce gouvernement de transition n'a rien accompli de concret, il a fait plutot du sur place.
M Ghannouchi est resté figé sur la question économique, un point qui nécessite une longue période pour voir les conséquences ou rendement.

J'ai modestement supposé que l'économie du bled n'est vraiment pas en raid et que même si on peinait quelques mois, la reprise sera imminente, dès la reprise, vu l'existence de plusieurs compétences tunisiennes. En fait, ce sont les hommes et femmes de tunisie qui redresseront n'importe quelle déficience.

Par contre l'urgence est de rétablir l'ordre, et de ramener la sécurité, tout en ayant une main de fer contre les milices et foutteurs de troubles.
Il semble impératif, de capturer ces malfaiteurs, les questionner et enquêter afin de remonter à leur dirigents. Il faut parvenir aux racines de cette mafia et justement la déraciner pour éviter , toute remontée ou reprise..

Se rajoute le point chaud de fuite des inculpés, qui doivent regagner les prisons, à commerncer par les recenser puis les retrouver (y a que des sabbéba en tunisie, ça devra être bénéfique et facile pour cette cause).

Une priorité équivalente à mon goût, ce n'est pas de nous faire un show à la télé des tresors retrouvés dans les palais de ZABA, mais de placer cet argent (initialement adressés à la mafia) au peuple pauvre et démuni des nécessités de la vie digne. Créer un fond pour les dons c'est bien, placer l'argent volé à la BCT c'est bien, mais quand vont en bénéficier les gens qui n'ont pas où loger ni de quoi se nourrir.
Aussi, il ne s'agit pas de remplacer la caisse 2626 par celle 111 simplement, il se doit une gestion informatisée et rigoureuse avce un suivi afin de garantir l'honnetteté et la transparence.

En ce qui concerne le point politique, je ne trouve pas dans ce gouvernement légitime, il ne représente pas les jeunes qui ont soulevé cette révolution, il cache dans ses coulisses des restes d'RCDeistes et de caciques de l'ancien régime, en qui personne pratiquement n' confiance.

Avec tout le respect, à M. Caid Essebsi, qui est respectable pour sa formation, son parcours et ses idées, mais remplacer un 1er ministre par un autre ne résoud pas le dilemme. Le coprs ou système politique existent, est pareil au précédent.

La démarche opportune serait, à mon avis, l'instauration d'un conseil constitutionnel, comprenant toutes les variétés sociales et sensibilités politiques, effectuant les réformes souhaitées par le peuple et appliquant les principes fondamentaux exigés par le peuple.

 
  

TUNISIE GHANOUCHI DÉGAGE -RCD DÉGAGE

☺♫ KADHAFI MIX القذافي مكس ZANGA ZANGA [VIDEO CLIP] ♫☺

Journaliste Tunisien

La police en Tunisie 2011

Le journal du ZABA 001 يوميات زين العابدين بن علي

Le journal du ZABA 002 يوميات زين العابدين بن علي

مبارك و بن على في مدرسة مشاغبين

مبارك و بن على في مدرسة مشاغبين

Le journal du ZABA 003 يوميات زين العابدين بن علي

خطاب القذافي باختصار....Qathafi speech in Libya

kadhafi (gaddafi) zanga .zanga remix ^^

vendredi 25 février 2011

Démission d'el Khadhraoui de la commission contre les abus

cette démission nous éloigne de l'essentiel, oui.
Je pense que la tâche essentielle de cette commission pour les abus abus et corruption est de  dévoiler les actes malsains, de recueillir les preuves pour valider ces découvertes, et de rendre justice en favorisant le retour de biens à leurs possesseurs initiaux, ceci, tout en respectant la loi et les règles judiciaires, non ? je me trompe ?
De ce fait, je trouve dérisoires les arguments justifiant cette démission mais surtout ça nous occupe et déroute de l’essentiel qui est de suivre le plan d’action de cette commission, de ce qu’elle a déjà accompli, etc..

jeudi 24 février 2011

Suggestions aux médias tunisiens

Nous sommes dans l'ombre par rapports aux actions des 3 commissions nationales..
Pourquoi les médias ne prennent pas la peine de nous écalirer sur la mise en oeuvre de ces commissions: leur composition, les membres et comment ont ils été désignés, leur formation.

De ma part, en tant que citoyenne simple, j'aimerais être rassurée par rapport à la crédibilité et l'honnêteté des membres de ces commissions , vu que je n'ai pas le moyen de vérifier.

Je me demande si les médias sont capables de nous éclairer sur l'organisation interne de ces commissions, leur tâches, leurs actions à ce jour, leur programme ou plan d'action future etc.. C'est le minimum de transparence dont nous sommes avides.

Je tiens à signaler que nous recevons des miettes d'informations dérisoires et incertaines sur internet et nous ne pouvons différencier les faits des rumeurs..
Je pense que c'est là que le journaliste agit pour confirmer ou infirmer l'info de l'intox

N'est ce pas le moment propice pour que nos journalistes prennent les choses en main afin de sauvegarder et étayer un des principes de la révolution: la liberté d'expression, la transparence, l'authenticité de l'information... 

Mon modeste avis est que les émissions à Nessma sont les plus explicites et les plus  pertinentes, sauf que je sens toujours que les sujets sensibles sont parfois évoqués un peu en retard, le flux d'information n'est pas à la même vitesse des faits.

Et s'il vous plait, chers journalistes, posez des questions directes (go straight to the point), il est inutile de faire une introduction ou question du genre: quelle est votre opinion sur.. ou de poser une question qui permettra à votre interlocuteur de détourner la réponse, et s'il s'abstient de répondre, couper lui la parole en demandant une réponse directe sinon on passe à autre chose, brabbi on a marre des gens qui parlent pour ne rien dire, ou pour nous montrer leur éloquence en arabe, on suffoque de cette langue de bois, qui persiste encore chez certains invités..

Voilà c'est certain que le publique tunisien est instinctivement intelligent, et il  perçoit rapidement la transparence dont il est avide. Il sait aussi mesurer le degré de le professionnalisme, de sincérité et  

Nous espérons tous, je crois, voir un essor médiatique tunisien, le moment post révolution est opportun, nous attendons beaucoup de nos jeunes journalistes compétents, c'est eux nos yeux et notre guide et je trouve que leur rôle, bien accompli, sera le meilleur garant pour le bon déroulement des faits politiques, economiques et sociaux, en concordance avec les attentes du peuple...

mardi 22 février 2011

Tresor decouvert au palais de Sidi Dhrif appartenant à l'ex president ZABA

 
La diffusion du samedi 19fev a la tele tunisienne du tresor loge dans le palais de l'ex president ben ali, etait le moins que puisse dire chocante et tous les tunisiens etaient bouche grande ouverte.
En ayant un peu de recul, j'ai eu le sentiment d'etre devant un show qui nous a mis de la poudre aux yeux?
Je suis pas cineaste, mais jai percu une mise en scene ou un montage qui visait a ce que la presentation au publique soit spectaculaire, impressionnante mais surtout appaisante vis a vis des attentes du peuple.
De plus, la rediffusion etait en boucle de facon a ce que personne ne raterait la vue de la saisie de ces sommes mirobolantes d'argent, et de bijoux serties de toutes sorte de pierres precieuses. 


jeudi 17 février 2011

Faddina mil gdomm - y en a marre des caciques

Brabbi quand les jeunes tuninisens auront le droit à occuper des postes clés au sein de l'état??
A l'approche de leurs retraites ?